1- الطابع الشخصي للخدمات المقدمة للعميل
يتميز المشروع الصغير بقلة عدد العاملين فيه ،ومحلية النشاط وهذا يؤدّي إلى الإلفة والمحبة والعلاقة الطيبة بين المنظمة والعميل .
2- المعرفة التفصيلية بالعملاء والسوق
سوق المشروعات الصغيرة محدود نسبياً والمعرفة الشخصية بالعملاء يجعل من الممكن التعرف إلى حاجاتهم ورغباتهم وتحليلها وبالتالي الاستجابة لهم لأي تغير في اتجاهاتهم ومواقفهم.
3- قوة العلاقات بالمجتمع
نظراً إلى الطبيعة الشخصية التي يتميز بها التعامل مع العملاء والمعرفة الشخصية بظروفهم وظروف وأحوال المجتمع المحلي، تكاد تكون لديهم معرفة كاملة بأحوالهم ويشاركون عملاءهم أفراحهم واتراحهم والمجتمع بصفة عامة خير عون وسند لأصحاب المشروعات الصغيرة عند مواجهة المشكلات التي تعوق العمل.
4- المنهج الشخصي في التعامل مع العاملين
من المزايا الهامة التي تتمتع بها المشروعات الصغيرة التي تجعلها تتفوق على المشروعات الكبيرة هي العلاقات الشخصية التي تربط صاحب العمل بالعاملين، نظراً لقلة العاملين وأسلوب وطريقة اختيارهم والتي تقوم أحياناً على اعتبارات شخصية.
5- مرونة الإدارة
أي بمعنى القدرة على التكيف مع ظروف العمل المتغيرة . وهي اكثر قدرة على تقبل التغير وتبني سياسات جديدة بما يتلاءم مع المستجدات والمتغيرات التي تحدث في السوق.
6- المحافظة على استمرارية المنافسة
لا يمكن تجاهل أهمية المنافسة في اقتصادنا، ففي عصر التطور السريع تصبح المنافسة إدارة التغيير من خلال الابتكار والتحسين وتظهر على المنافسة الحديثة في عدّة اشكال، منها السعر وشروط الائتمان والخدمة وتحسين جودة الإنتاج إلى غير ذلك .....إلخ.
7- التجديد
الأفراد والمشروعات الصغيرة هي المصدر الرئيسي للأفكار الجديدة بخاصة في الولايات المتحدة خلال الخمسة والعشرين سنة الماضية، لذلك فإن لأصحاب المشروعات الصغيرة والمستقلة الدور المهم في طرح وابتكار جديد وإثبات جدواه على نطاق ضيق قبل أن يصل مرحلة النمو والتكامل إذا كان بالإمكان التوصل اليها .
8- رواج الامتيازات
أصبح من المالوف في المدن الكبرى رؤية مواقع أصحاب الامتياز التي تعمل بموجب امتيازات من الأعمال التجارية الكبرى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق